، وحولوا أنظارهم عنه رغم تصنيفه في وقت قريب كأحد أهم أولويات النادي خلال سوق الانتقالات الصيفية، وكان اسم مدافع السد القطري عاد ليطرح بقوة داخل أروقة لازيو خلال شهر مارس الماضي، إذ أفادت تقارير إعلامية إيطالية أن مسؤولي فريق العاصمة أعادوا ربط الاتصال باللاعب الذي أرادوه بشدة سنة 2010 قبل أن تلغى الصفقة يومها بسبب خلافات مالية.
اتصالات جادة تمت الأسبوع الماضي ومكالمة هاتفية أغلقت الصفقة
وورد في تقرير حصري نشره موقع "لا لازيو سيامونياو" المهتم بشؤون الفريق "الأزرق السماوي" أن مكتب نادي لازيو ربط اتصالا بوكيل الأعمال فريد عياط المتكفل بشؤون بلحاج قصد معرفة طلبات اللاعب، وكذا جس نبضه في حال أراد فعلا تطليق التجربة الخليجية والعودة إلى القارة العجوز من الباب الواسع، وبالفعل حدثت اتصالات من أعلى مستوى بين عياط ومسؤولين بارزين في إدارة النادي الإيطالي العريق، غير أن مكالمة هاتفية تمت الأسبوع الماضي بين الطرفين وضعت حدا لتطلعات أبناء العاصمة الإيطالية، والمفاجئ أن السبب هو عينه الذي حال دون انتقال بلحاج إلى "الكالشيو" قبل 3 مواسم من الآن.
بلحاج لا يمانع والمشكلة حدثت بسبب 300 ألف أورو