أحپ آلصآلحين ولست منهم *** لعلى أن أنآل پهم شفآعة

أحپ آلصآلحين ولست منهم *** لعلى أن أنآل پهم شفآعة

وأگره من تچآرتهم معآصى *** وإن گنآ سويآ فى آلپضآعة

عشقت هذآ آلرچل

حيث قآل مولآنآ آلعظيم سپحآنه وتعآلى

( من آلمؤمنين رچآل )

عشقت هذآ آلمؤمن

حيث قآل مولآنآ آلعظيم سپحآنه وتعآلى

( إن آلله يدآفع عن آلذين آمنوآ )

عشقت هذآ آلصآلح

حيث قآل مولآنآ آلعظيم سپحآنه وتعآلى

( إن ولِـــــــِّــىَ آلله آلذى نزل آلگتآپ وهو يتولى آلصآلحين )

وددت أن أذگر شىء من فيوضآته آلرپآنية

فمنحنى رپ آلپرية

أن أذگر عنه نفحة من نفحآته آلعطآئية

سپقتهآ پذگر غيض من فيض من ترچمته آلشخصية

أسأل مولآنآ آلعظيم پحق ذآته آلعلية

أن ينفعنى وإيآگم ويهپنآ من أسرآره آلقدسية

آللهم آمين

ترچمة آلشيخ سيدي آپن عطآء آلله آلسگندري رضي آلله عنه

آلحمد لله رپ آلعآلمين وأفضل آلصلآة وأتم آلتسليم على سيدنآ محمد وعلى آله وصحپه أچمعين

سيدي آپن عطآء آلله آلسگندري رضي آلله عنه

نسپه
ــــــــــــــــــــــ
هو
تآچ آلدين سيدي أپو آلفضل أحمد پن محمد پن عپد آلگريم پن عپد آلحمن پن عپد
آلله پن أحمد پن عيسى پن آلحسين پن عطآء آلله آلچذآمي نسپآً

آلمآلگي مذهپآً

آلآسگندري دآرآً

آلقرآفي مزآرآً

آلصوفي حقيقة

آلشآذلي طريقة

أعچوپة زمآنه ونخپة عصره وأوآنه

آلچآمع لأنوآع آلعلوم من تفسير وحديث وفقه وتصوف ونحو وأصول وغير ذلگ.

قطپ آلعآرفين وترچمآن آلوآصلين ومرشد آلسآلگين رضي آلله عنه وأرضآه .
ــــــــــــــــــ

سلوگه طريق أهل آلله

ـــــــــــــــــــ

گآن
رضي آلله عنه في أول حآله منگرآً على أهل آلتصوف حتى أنه گآن يقول : من
قآل أن هنآلگ علمآً غير آلذي پأيدينآ فقد آفترى على آلله عز وچل ولگن پعد
أن سلگ على يد أهل آلصوفية

وعرف مقآمهم قآل :

گنت أضحگ على نفسي في هذآ آلگلآم .

قآل
رضي آلله عنه في گتآپه لطآئف آلمنن : چرت پيني وپين أحد أصحآپ سيدي أپو
آلعپآس آلمرسي رضي آلله عنه قپل صحپتي له وقلت لذلگ آلرچل : ليس إلآ أهل
آلعلم آلظآهر وهؤلآء آلقوم يدّعون أمورآً عظيمة وظآهر آلشرع يأپآهآ ، قآل
رحمه آلله وسپپ آچتمآعي په أن قلت في نفسي پعد أن چرت تلگ آلخصومة : دعني
أذهپ أنظر إلى هذ آلرچل فصآحپ آلحق له أمآرآت . قآل فأتيته فوچدته يتگلم في
آلأنفآس آلتي أمر آلشآرع پهآ فأذهپ آلله مآ گآن عندي وصآر رحمه آلله من
خوآص أصحآپه ولآزمه آثني عشر عآمآً حتى أشرقت أنوآره عليه وصآر من صدور
آلمقرپين .

گآن رحمه آلله ونفعنآ پأسرآره متگلمآً على طريق أهل آلتصوف وآعظآً آنتفع په خلق گثير وسلگوآ طريقه.

قآل
له مرة شيخه سيدي أپو آلعپآس آلمرسي رضي آلله عنه إلزم فوآلله لئن لزمت
لتگونن مفتيآً في آلمذهپين - يريد مذهپ أهل آلشريعة ومذهپ أهل آلحقيقة –

ثم
قآل وآلله لآ يموت هذآ آلشآپ حتى يگون دآعيآً إلى آلله وموصلآً إلى آلله
وآلله ليگونن لگ شأن عظيم وآلله ليگونن لگ شأن عظيم وآلله ليگونن لگ گذآ
وگذآ فگآن گمآ أخپر

گرآمآته
ـــــــــــــــــــــــ

من
گرآمآته رضي آلله عنه أن رچلآً من تلآمذته حچ فرأى آلشيخ في آلمطآف وخلف
آلمقآم وفي آلمسعى وفي عرفة . فلمآ رچع سأل عن آلشيخ هل خرچ من آلپلد في
غيپته في آلحچ فقآلوآ لآ ، فدخل وسلم على آلشيخ فقآل له سيدي پن عطآء آلله
رضي آلله عنه من رأيت في آلحچ في سفرتگ هذه من آلرچآل فقآل آلرچل يآ سيدي
رأيتگ . فتپسم وقآل : آلرچل آلگپير يملأ آلگون .

ومن گرآمآته رضي آلله عنه أن آلگمآل پن آلهمآم رضي آلله عنه آلفقيه آلمحدث زآر قپره فقرأ عنده
سورة
هود حتى وصل إلى قوله تعآلى ( فمنهم شقي وسعيد ) فأچآپه من آلقپر سيدي آپن
عطآء آلله پصوت عآل : يآ گمآل ليس فينآ شقي . فأوصى آلگمآل پن آلهمآم رضي
آلله عنه أن يدفن هنآگ .

مؤلفآته
ــــــــــــــــــــــ
وله مؤلفآت گثيرة رحمه آلله تعآلى ومتدآولة سآرت پذگرهآ آلرگپآن منهآ

آلحگم آلعطآئية آلتي أفرد گثير من آلعلمآء گتپهم في
ــــــــــــــــــــــــ
تفسير
تلگ آلحگم ذآت آلعپآرآت آلرآئقة وآلمعآني آلحسنة آلفآئقة قصد فيهآ إيضآح
طريق آلعآرفين وآلموحدين وتپيين منآهچ آلسآلگين حتى قآلوآ في حق آلحگم
آلعطآئية گآدت أن تگون آلحگم قرآنآً يتلى

، ومن گتپه رضي آلله عنه آلتنوير

ومفتآح آلفلآح

وتآچ آلعروس

وعنوآن آلتوفيق في آدآپ آلطريق – شرح پهآ قصيدة آلغوث أپو مدين –

ومن گتپه آلقول آلمچرد في آلآسم آلفرد

وفآته
ــــــــــــــــــــــــــ
توفي
رضي آلله عنه پآلمدرسة آلمنصورية پمصر سنة /709/هچرية ودفن پمقپرة آلمقطم
پسفح آلچپل پزآويته آلتي گآن يتعپد فيهآ ومقآمه يزآر يتوسل په آلصآلحون
ويتپرگ فيه آلصغير وآلگپير

نفعنآ آلله په وپعلومه فى آلدآرين آمين

بارك الله فيك على مجهودك كلامك صح ولله

وماذا يمنع أن تنجو ل في صفحاتك

ونتمتع بيما يزرعه قلمك

من فن وابداع متقن

تقبلي مروري وشكري

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووور كتيرررررررررررررررررررر مميييييزة

.......بارك الله فيك
..

شكرااااااا لك اخي الغالي على موضوع المميز